العلم والإيمان

الطبيعه تتنفس الصعداء  وفي ظل أنتشار فيروس كرونا الكون يتعافي والطبيعة تتنفس الصعداء 🌏 فتحه الأوزون تقل نتيجه لقله الملوثات الغابات المحروقه تستعيد خضارها للنظر ما تم رصده للطبيعه في هذا الفتره 👇 _نسبة التلوث الكيميائي فى الصين أنخفضت بنسبة 70% _نسبة التلوث الهوائي فى العالم أنخفضت بنسبة 65% _الدلافين رجعت فى بحيرات وأنهار إيطاليا لتوقف السياحة _حيوانات كتير ظهرت فى شرق آسيا كله افتكر أنها انقرضت _درجة حرارة الأرض أنخفضت لإنخفاض نسبة ثانى أكسيد الكربون والنيتروجين .... دى رسالة من الطبيعة اللى كانت متضررة بسبب سلوكيات البشر الخاطئة)😓 الكون بدأ يتحسن ويرجع ذي مكان عليه بسبب هدنه البشر في ظل أزمه أنتشار فيروس كرونا….. في أيه خطرت في بالي لما بشوف الحجات اللي ذي دي… (وعسي أن تكرهو شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو خير لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون).... صنعه الخالق وصنعه المخلوق…… أكيد احنا شوفنا أو سمعنا علي اليوتيوب أفلام وثائقيه عن النمل الفلاح اللي بيزرع وبيحصد َوحده في الصحرا وشوفنا أمثله كتير من عالم الحيوان والنبات عن التكيف بتاعهم مع البيئه في تناس

                              الأضرار النفسية للتليفزيون والأفلام والمسلسلات      ( أيها الدمييه🎮)  الأضرار النفسية لمشاهده التلفاز   أصبحت لا أجد للنوم لذة ولا لحضوري معني أشعر بأرق وتعب دائم، بداخلي حزن دفين خفي   لأ أجد لهذه الحالة الغريبة  حلاً..😴  أدرست عن هذا الأعراض في كلية الطب دكتور مصطفي أم هي  أعراض مرض  جديد....أم هي خيالات وأنا علي ما يرام....! . لا أدري ما السبب مع أني مسؤولياتي محدودة  وليس لدي  عمل شاق يرهقني  !!  ولاكن وقتي كله ضائع علي التلفاز......متنقلاً بين القنوات.؟ .....  يتحدث ساخراً .( أكيد مش شويه أفلام ومسلسلات يعملوا كدا.... !!)  إبراهيم يا صديقي...... مرضك  هو علاجك وكلهما وجهان لعملة واحدة.... بعض من نواتج الملل.  إبراهيم :لا أفهم ماذا تعني......؟؟🤔 تشاهد التلفاز 👀وتخرج من فيلم إلي مسلسل إلي برنامج....  تُجهد نفسك وعقلك وُتُهلك طاقتك لتعرف أين مكان الكنز الخفي أو لماذا تخون عايده هانم زوجها....... وما هي الحيلة التي تدمرها (أجياشا)   بكنتها (كرينا) لتطلقها من أبنها في مسلسل هندي...........  اعتقادا منك أن هذا الأشياء هي  شفاءك وهوايت

قصه قصيره من الأدب الساخر في ظل كرونا وعدم الذهاب للمساجد وأخرج من بيتي ويصحبني الذعر والخوف وأتملق الدهماء وأسترق النظرات من حولي في حذر وخوف شديد وفعل عنيد وأمر مرييد ...... في ذالك الوقت باغتُُ ذاك العامل ووضعته في موقف محرج لا يستطيع عمل شئ حيال هذا.... و لم يكن في يديه إلا أن يراقب الطرقات في حذر وترقب شديد.... خوفاً من كشف المستور ومعرفه المجهول.... كنت أشعر شعورا غريباً لم أعتد عليه وهو شعور اللصوص..!! كم هو رهيب ومخيف ومجزع هذا الشعور ..... والآن استرق اللحظات وأريد أن أتم العمليه علي أكمل وجه في أقل وقت والجزع والذعر يملئ قلبي خشيه أن أمسك متلبساً.. وها أنا أتصبب عرقاً وأشتعل اضطراباً... وما هي إلا لحظات معدوده حتي وقع ما كنت أخشي... مجموعه مهيبه من العساكر تحوطني من كل الاتجهات ليمسكوا بي متلبساً في ثوب الجريمه...... لأصبح أول شخص يفعل هذا الجريمه منذ الخليقه....!! صدق أو لا تصدق لقد كنت أصلي الظهر في المسجد المجاور أرجوكم أدعوا لي فاانا لا أستطيع أن أسامح نفسي علي هذا الفعل الشنيع و وهذا الأمر المريع..😁 (قصه قصيره من الأدب الساخر...😆.......... كريم)