(والسماء ذات الرجع) من منظور علمي وعلاقتها بالدورة الهيدروليكية للمياه

(والسماء ذات الرجع)  من منظور علمي وعلاقتها بالدورة الهيدروليكية للمياه

الدورة الهيدروليكية للمياة وذكرها في القرآن الكريم

في دوره عجيبه للمياه تتبخر المياه الموجوده علي سطح البحار والمحياطات بواسطه الشمس ليصعد البخار ويتكثف ويتجمع في السماء مكوناً سحباً وعندما يصادف هذا السحب رطوبه ورياح ينزل مطراً منهمراً مره أخري بعد عمليه تكثيف وتنقيه بديعه وهو ما يسمى بالدورة الهيدروليكيه للمياه🌊🌞🌫️⛈️

وبذالك لا تفقد المياه علي سطح الأرض وتظل نسبتها ثابته في دوره من النزول والصعود والتبخر والتكثف.....🌀

خاطر آتاني عند قرآتي لهذه الآيه العحيبه (والسماء ذات الرجع)
أنظر لهذه اللفته القرآنيه لهذه الدوره والدقه العحيبه في الألفاظ السماء ذات الرجع للمياه التي علي سطح الأرض وكنت أظن في ما مضي أن الماء ينزل من السماء ونستهلكه وبعد استهلاكه يعود فينزل مره أخري إلا أن اكتشفت الدوره الهيدروليكيه للمياه....
.وما عساني إلا ان أقف مبهوتاً في حرم الجمال والكمال🌺